بحث هذه المدونة الإلكترونية

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

قتلوها ورموا جثتها "لتنهش الكلاب لحمها"... حكاية رابية حمية "المغدورة من أكثر قربا الناس"

قتلوها ورموا جثتها "لتنهش الكلاب لحمها"... حكاية رابية حمية "المغدورة من أكثر قربا الناس"




استدرجوها الى سلس #طاريا، وبحجة "الشرف" قتلوها، تفاخروا بجريمتهم، لا لكن أكثر من هذا رفضوا دفنها. رموا جثتها على مقربة من البيت "كي تنهش الكلابَ لحمها"، على حسب ما شدد قريب الضحية رابيه حمية "التي دفعت قبل 48 ساعةٍ ثمن العقلية الرجعية لقريبها المتّهم الأساسي بقتلها"، على حسب قوله.

اتهامات بدون اثبات

"حكاية رابية (35 سنة) مع الغدر طويلة، تبدأ من صغرها عندما كانت تصل من السن سنة، حينها قُتل أبوها على يد فرد من أقربائه في جناية ثأرية، لتتربى مع أختها يتيمة الأب والأم التي تزوّجت وسافرت الى الولايات المتحدة. ترعرعت في بيت جدها لأبيها، الى ان تزوّجت قريبها العنصر في قوى الامن الداخلي. رُزقت بفتاتين، كانت الامور تمشي على ما يرام، الى ان طلقها قبل باتجاه شهرين"، بحسب ما قاله قريبها لـ"النهار"، شارحاً: "استقرت في بيت قريبها، لتكثر الاقاويل عليها، ومنها أمور متصلة بالسلوك، وهذا بصرف النظر عن ان احداً لم يرَ شيئاً بعينه"
اكمل قراءة الموضوع من




ليست هناك تعليقات